ى بثقة الجميع على المستويين الرسمي والشعبي.
وقال: "كلنا أمل وثقة باستمرار الجمعية في عطائها وبذلها وتقديمها صورة مشرقة للعمل الإنساني في فلسطين، ونحن جاهزون للدعم وتقديم كافة التسهيلات ذات العلاقة".
من جانبه، أكد رئيس الجمعية فضيلة الشيخ الدكتور إبراهيم الأسطل، على أهمية وحدة الأمة عموماً والفلسطينيين خصوصاً وإنهاء الانقسام لمواجهة الاحتلال وتحرير الوطن وبناء الدولة، مشدداً على ضرورة دعم الكل الوطني الذي يعمل من أجل الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، ومساندة القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس لمواجهة الضغوطات والتحديات التي تعصف بالفلسطينيين، خصوصاً وأنها صمدت، وأفشلت مشاريع الاحتلال وداعميه.
وبين أن أبواب دار الكتاب والسنة مشرعةَ أمام كافة الجهات ذات العلاقة، وهي حاضنة للكل الفلسطيني في أنشطتها وبرامجها التي تناهز80 مشروعاً في مجالات دعوية وتعليمية وصحية وإغاثية وتنموية ووقفية وغيرها، لافتاً إلى أن أنشطتها تمتد عبر محافظات قطاع غزة بشكل يخفف من وطأة الأوضاع المعيشية الصعبة التي تمر بالعائلات الفلسطينية في القطاع.
وعبر رئيس الجمعية عن تقديره لهذه الزيارة واللفتة الكريمة لتكريم الجمعية على جهودها وأنشطتها، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستشهد المزيد من المشاريع الخيرية مع تطوير ممنهج للأنظمة الإدارية والمالية ذات العلاقة.
وجدد تأكيده على منهج الجمعية الدعوي القائم على الرجوع إلى القرآن والسنة النبوية الصحيحة وفهمهما على النهج الذي كان عليه السلف الصالح، إضافة إلى تربية المسلمين على دينهم الحق، ودعوتهم إلى العمل بأحكامه والتحلي بفضائله وآدابه، لافتا إلى أهمية إحياء المنهج العلمي الإسلامي الصحيح وإزالة الجمود المذهبي والتعصب الحزبي وتقديم حلول شرعية واقعية وحكيمة للنوازل والمشكلات العصرية الراهنة.
بدوره، عبر أمين سر حركة فتح بإقليم وسط خان يونس المهندس جمال الفرا، عن تقديره وشكره لجهود دار الكتاب والسنة ومساندتها لأبناء شعبنا في كافة الأوقات خصوصاً في فترات الأزمات والحروب وغيرها، مؤكداً أن مشاريع الجمعية يشهد لها القاصي والداني وإنجازاتها الكبيرة والكثيرة على مدار عقود وفي كافة المجالات الخيرية.
ودعا إلى مساندة دار الكتاب والسنة في مشاريعها خلال المرحلة المقبلة، ليستمر عطائها وبذلها لأبناء الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن عملها الميداني بين الناس أكسبها محبة الجميع وثقة الكل باعتبارها عنواناً مهماً للعمل الخيري في فلسطين.
الجدير بالذكر أنه شارك في اللقاء إلى جانب رئيس الجمعية، أعضاء مجلس الإدارة والمدير التنفيذي ولفيف من مدراء الدوائر والدعاة والمشايخ.
وقال: "كلنا أمل وثقة باستمرار الجمعية في عطائها وبذلها وتقديمها صورة مشرقة للعمل الإنساني في فلسطين، ونحن جاهزون للدعم وتقديم كافة التسهيلات ذات العلاقة".
من جانبه، أكد رئيس الجمعية فضيلة الشيخ الدكتور إبراهيم الأسطل، على أهمية وحدة الأمة عموماً والفلسطينيين خصوصاً وإنهاء الانقسام لمواجهة الاحتلال وتحرير الوطن وبناء الدولة، مشدداً على ضرورة دعم الكل الوطني الذي يعمل من أجل الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، ومساندة القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس لمواجهة الضغوطات والتحديات التي تعصف بالفلسطينيين، خصوصاً وأنها صمدت، وأفشلت مشاريع الاحتلال وداعميه.
وبين أن أبواب دار الكتاب والسنة مشرعةَ أمام كافة الجهات ذات العلاقة، وهي حاضنة للكل الفلسطيني في أنشطتها وبرامجها التي تناهز80 مشروعاً في مجالات دعوية وتعليمية وصحية وإغاثية وتنموية ووقفية وغيرها، لافتاً إلى أن أنشطتها تمتد عبر محافظات قطاع غزة بشكل يخفف من وطأة الأوضاع المعيشية الصعبة التي تمر بالعائلات الفلسطينية في القطاع.
وعبر رئيس الجمعية عن تقديره لهذه الزيارة واللفتة الكريمة لتكريم الجمعية على جهودها وأنشطتها، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستشهد المزيد من المشاريع الخيرية مع تطوير ممنهج للأنظمة الإدارية والمالية ذات العلاقة.
وجدد تأكيده على منهج الجمعية الدعوي القائم على الرجوع إلى القرآن والسنة النبوية الصحيحة وفهمهما على النهج الذي كان عليه السلف الصالح، إضافة إلى تربية المسلمين على دينهم الحق، ودعوتهم إلى العمل بأحكامه والتحلي بفضائله وآدابه، لافتا إلى أهمية إحياء المنهج العلمي الإسلامي الصحيح وإزالة الجمود المذهبي والتعصب الحزبي وتقديم حلول شرعية واقعية وحكيمة للنوازل والمشكلات العصرية الراهنة.
بدوره، عبر أمين سر حركة فتح بإقليم وسط خان يونس المهندس جمال الفرا، عن تقديره وشكره لجهود دار الكتاب والسنة ومساندتها لأبناء شعبنا في كافة الأوقات خصوصاً في فترات الأزمات والحروب وغيرها، مؤكداً أن مشاريع الجمعية يشهد لها القاصي والداني وإنجازاتها الكبيرة والكثيرة على مدار عقود وفي كافة المجالات الخيرية.
ودعا إلى مساندة دار الكتاب والسنة في مشاريعها خلال المرحلة المقبلة، ليستمر عطائها وبذلها لأبناء الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن عملها الميداني بين الناس أكسبها محبة الجميع وثقة الكل باعتبارها عنواناً مهماً للعمل الخيري في فلسطين.
الجدير بالذكر أنه شارك في اللقاء إلى جانب رئيس الجمعية، أعضاء مجلس الإدارة والمدير التنفيذي ولفيف من مدراء الدوائر والدعاة والمشايخ.